وطأت قدم الإنسان الأول أراضي صوماليلاند في العصر الحجري القديم، حيث ترجع النقوش والرسومات التي وجدت منقوشة على جدران الكهوف بشمال الصومال إلى حوالي عام 9000 ق.م، وأشهر تلك الكهوف مجمع لاس جيل، والذي يقع بضواحي مدينة
من أسرار النفس الإنسانية لا شك أن الإنسان كيان مركب، في داخله أسرار لا يعلمها إلا خالقه سبحانه وتعالى، فالجسد الواحد قد يتصور أن فيه أكثر من نفس، لها تواجد خاص – يعلمه الله تعالى- داخل هذا البنيان البشري العجيب.
من أسرار النفس الإنسانية لا شك أن الإنسان كيان مركب، في داخله أسرار لا يعلمها إلا خالقه سبحانه وتعالى، فالجسد الواحد قد يتصور أن فيه أكثر من نفس، لها تواجد خاص – يعلمه الله تعالى- داخل هذا البنيان البشري العجيب.
وطأت قدم الإنسان الأول أراضي صوماليلاند في العصر الحجري القديم، حيث ترجع النقوش والرسومات التي وجدت منقوشة على جدران الكهوف بشمال الصومال إلى حوالي عام 9000 ق.م، وأشهر تلك الكهوف مجمع لاس جيل، والذي يقع بضواحي مدينة
جمهورية أرض الصومال أو صوماليلاند (بالصومالية: Jamhuuriyadda Soomaaliland)، جمهورية أعلنت استقلالها عن بريطانيا عام 1960، واعترفت بها أكثر من 34 دولة عضو في الأمم المتحدة.ولكن الشعب كان يريد تأسيس بلد لكل المتحدثين باللغة
في السنوات الأخيرة، قامت شركات كندية ويابانية وأميركية ونمساوية وكورية جنوبية بعمليات استكشاف عن وجود النفط في الأردن، ووفقاً لهيئة الموارد الطبيعية في الأردن، فإن موارد البلاد لا تزال غير مستغلة نسبياً. عام 1987، تم
وطأت قدم الإنسان الأول أراضي صوماليلاند في العصر الحجري القديم، حيث ترجع النقوش والرسومات التي وجدت منقوشة على جدران الكهوف بشمال الصومال إلى حوالي عام 9000 ق.م، وأشهر تلك الكهوف مجمع لاس جيل، والذي يقع بضواحي مدينة
في السنوات الأخيرة، قامت شركات كندية ويابانية وأميركية ونمساوية وكورية جنوبية بعمليات استكشاف عن وجود النفط في الأردن، ووفقاً لهيئة الموارد الطبيعية في الأردن، فإن موارد البلاد لا تزال غير مستغلة نسبياً. عام 1987، تم
من أسرار النفس الإنسانية لا شك أن الإنسان كيان مركب، في داخله أسرار لا يعلمها إلا خالقه سبحانه وتعالى، فالجسد الواحد قد يتصور أن فيه أكثر من نفس، لها تواجد خاص – يعلمه الله تعالى- داخل هذا البنيان البشري العجيب.
في السنوات الأخيرة، قامت شركات كندية ويابانية وأميركية ونمساوية وكورية جنوبية بعمليات استكشاف عن وجود النفط في الأردن، ووفقاً لهيئة الموارد الطبيعية في الأردن، فإن موارد البلاد لا تزال غير مستغلة نسبياً. عام 1987، تم
وطأت قدم الإنسان الأول أراضي صوماليلاند في العصر الحجري القديم، حيث ترجع النقوش والرسومات التي وجدت منقوشة على جدران الكهوف بشمال الصومال إلى حوالي عام 9000 ق.م، وأشهر تلك الكهوف مجمع لاس جيل، والذي يقع بضواحي مدينة
في السنوات الأخيرة، قامت شركات كندية ويابانية وأميركية ونمساوية وكورية جنوبية بعمليات استكشاف عن وجود النفط في الأردن، ووفقاً لهيئة الموارد الطبيعية في الأردن، فإن موارد البلاد لا تزال غير مستغلة نسبياً. عام 1987، تم
جمهورية أرض الصومال أو صوماليلاند (بالصومالية: Jamhuuriyadda Soomaaliland)، جمهورية أعلنت استقلالها عن بريطانيا عام 1960، واعترفت بها أكثر من 34 دولة عضو في الأمم المتحدة.ولكن الشعب كان يريد تأسيس بلد لكل المتحدثين باللغة
في السنوات الأخيرة، قامت شركات كندية ويابانية وأميركية ونمساوية وكورية جنوبية بعمليات استكشاف عن وجود النفط في الأردن، ووفقاً لهيئة الموارد الطبيعية في الأردن، فإن موارد البلاد لا تزال غير مستغلة نسبياً. عام 1987، تم
وطأت قدم الإنسان الأول أراضي صوماليلاند في العصر الحجري القديم، حيث ترجع النقوش والرسومات التي وجدت منقوشة على جدران الكهوف بشمال الصومال إلى حوالي عام 9000 ق.م، وأشهر تلك الكهوف مجمع لاس جيل، والذي يقع بضواحي مدينة
في السنوات الأخيرة، قامت شركات كندية ويابانية وأميركية ونمساوية وكورية جنوبية بعمليات استكشاف عن وجود النفط في الأردن، ووفقاً لهيئة الموارد الطبيعية في الأردن، فإن موارد البلاد لا تزال غير مستغلة نسبياً. عام 1987، تم